The 2-Minute Rule for الشيف ميثاء طارق ورشو
“لقد درست الهندسة وكنت من بين أفضل المتفوقين ، لكنني رأيت حلمي ومستقبلي في الحصول على درجة البكالوريوس في فنون الطهي.”
شرح نص الفندق الصغير للسنة الثامنة محور المدينة والريف؟
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟ or التسجيل تسجيل دخول بواسطة
يتابع الورشو: عندما كنت في الصف العاشر ، أخبرت والدتي أنني أريد أن أتعلم المزيد عن أساسيات الطبخ وأن أحصل على شهادة في الطبخ لأن فكرتي الوحيدة أصبحت خيالي حول كيفية تطوير هوايتي ، وكنت التحق بإحدى الجامعات لتعلم فنون الطهي وتلقي دورات وتعلم أسرار الطبخ.الأكلات الشرقية والغربية.
«أتمنى أن أخدم وطني، من خلال تقديم الأطباق الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم».
يذهب جميع أفراد الأسرة إلى سويسرا ويستقرون هناك لتحقيق حلم ابنته بدخول عالم الطبخ والخدمات الفندقية ، وبقية إخوتي لإكمال دراستهم في سويسرا “.
なんでも情報局?
الشيف ميثاء الورشو.. من الهندسة الصناعية إلى «هندسة الطهي»
الشيف ميثاء الورشة … من الهندسة الصناعية إلى “هندسة الطهي”
وتروي الورشو لـ«الإمارات اليوم» قصة تعلقها بعالم الطبخ وهي في عمر التاسعة، عندما كانت تساعد والدها في طهي الأطباق الإماراتية (المجبوس) أثناء الرحلات الشتوية، وتسأل والدتها عن جميع البهارات الإماراتية، وتقوم بتذوق الأطباق التي يتم تحضيرها، حيث تشهد على إبداعات والدها وهو يقوم بتحضير الطعام بطريقة لذيذة، بوضع لمساته الخاصة، ليتولد بداخلها حبها إلى دخول عالم الطهي.
الشيف ميثاء الورشو.. من الهندسة الصناعية إلى «هندسة الطهي»
“أتمنى أن أخدم بلدي من خلال تقديم الطعام الإماراتي إلى جميع أنحاء العالم”.
تقول الورشة بفخر: “بالرغم من التحديات التي واجهتها ، استطاعت أن تكون أول وأصغر إماراتية تدربت في أشهر مطعم فرنسي في فندق برج العرب بدبي ، تحت إشراف العديد من الطهاة من جنسيات مختلفة ، الذين يريدون لتكمل دراستها الجامعية وتخدم بلادها بتقديم المأكولات الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم والعمل مع أمهر الطهاة العالميين وإنشاء سلسلة مطاعم مميزة في الداخل والخارج لفتح الدولة.
«أنا فخورة بنفسي»، هكذا عبرت الشيف الإماراتية الشابة ميثاء طارق ورشو عن نفسها في حديثها لـ«البيان»، حيث نقلت تجربتها اتبع الرابط المليئة بالشغف والتي نقلتها من مقاعد الدراسة في كلية الهندسة في الشارقة بعد سنة ونصف السنة من الدراسة، إلى أكاديمية فنون الطهي في سويسرا، لتكون الطالبة الإماراتية الوحيدة في هذه الأكاديمية.